الإعلان العالمي المتعلق بالتنوع الثقافي أمثلة على

• الإعلان العالمي المتعلق بالتنوع الثقافي (وخطة العمل) (2001)
• وضمن الأمور المترسخة في الإعلان العالمي المتعلق بالتنوع الثقافي المعتمد في اليونسكو الإشارة إلى الدور المحوري للحوار بين الحضارات.
• وقدم ممثلو اليونسكو وصفاً للبرامج المتعلقة بالحوارات المشتركة بين الثقافات التي تم وضعها لتعزيز الإعلان العالمي المتعلق بالتنوع الثقافي الذي اعتمد حديثاً.
• تمثلت إحداهما في التصديق في عام 2003 على القرار المتعلق بالتراث الثقافي غير المادي، والأخرى في الإعلان العالمي المتعلق بالتنوع الثقافي الذي صدر في عام 2001.
• فمكافحة التعصب الفعالة تقتضي أن تؤخذ في الحسبان جميع جوانب التنوع، على النحو الوارد في الإعلان العالمي المتعلق بالتنوع الثقافي لمنظمة الأمم المتحدة للتربية والعلم والثقافة(اليونسكو).
• ويركز الإعلان العالمي المتعلق بالتنوع الثقافي (2001) على دور توطيد التنوع الثقافي باعتباره ضرورة أخلاقية ويذكر الدول بوضع الشعوب الأصلية داخل هذا التنوع.
• وإذ تشير إلى المبادئ الواردة في الإعلان العالمي المتعلق بالتنوع الثقافي وإذ تقر بأن التنوع الثقافي مصدر إثراء للجنس البشري وعنصر يسهم إسهاما كبيرا في تنمية المجتمعات المحلية والشعوب والأمم على نحو مستدام، مما يمكنها من أداء دور فعال وفريد في مبادرات التنمية،
• وإذ تشير إلى المبادئ الواردة في الإعلان العالمي المتعلق بالتنوع الثقافي وإذ تقر بأن التنوع الثقافي مصدر إثراء للجنس البشري وعنصر يسهم إسهاما كبيرا في تنمية المجتمعات المحلية والشعوب والأمم على نحو مستدام، مما يمكنها من أداء دور فعال وفريد في مبادرات التنمية،
• ويقترح كل من الإعلان العالمي المتعلق بالتنوع الثقافي والاتفاقية المعنية بحماية وتعزيز التنوع في أشكال التعبير الثقافي تدابير لحماية التنوع الثقافي، تستند بوجه خاص إلى مبدأ عدم معاملة المنتجات والخدمات الثقافية، بوصفها أدوات لنقل الهوية والقيم والمعاني، على أنها مجرد سلع أو بضائع استهلاكية().
• ونسلم بالأهمية الأساسية للتنوع الثقافي بوصفه مصدراً لإثراء الجنس البشري وعنصراً يساهم في التنمية المستدامة للمجتمعات المحلية والشعوب والأمم، ونشير في هذا الصدد إلى مبادئ الإعلان العالمي المتعلق بالتنوع الثقافي الذي أصدرته منظمة الأمم المتحدة للتربية والعلم والثقافة في عام 2001().
• ونسلم بالأهمية الأساسية للتنوع الثقافي بوصفه مصدرا لإثراء الجنس البشري وعنصرا يساهم في التنمية المستدامة للمجتمعات المحلية والشعوب والأمم، ونشير في هذا الصدد إلى مبادئ الإعلان العالمي المتعلق بالتنوع الثقافي الذي أصدرته منظمة الأمم المتحدة للتربية والعلم والثقافة في عام 2001().